الحمد لله.
تكليف وتشريف في الوقت نفسه.
من طرف الناقد والمخرج السوري المقيم بباريس الأستاذ #صلاح_سرميني
بالإشراف على صفحة شهرية بجريدة #التيار_السودانية وبالتعاون مع المخرج السوداني #إبراهيم_عمر ومجلة #شورت_كُراسات_الفيلم_القصير (13 عدد) و #تقاطعات_سينمائية (عدد واحد)
كل الشكر لكما.
منذ بدأت الكتابة عن بوليود سنة 2008، كان الأستاذ صلاح سرميني هو العراب و المشجع الكبير لي لممارسة هذا الشغف، هو من المتخصصين القلائل الذين يعترفون بالسينمات الهندية و يتابعونها.
بينما تعرضت لبعض التنمر و السخرية الخفيفة من طرف البعض و تجاهل من طرف البعض الآخر، بسبب هذه الكتابات، لأنهم يسخرون من شيء لا يتابعونه أصلا.
إحداهن قالت لي في سنوات مضت، بأني أعيش في الخيال.
سأشرف على صفحة كاملة في جريدة مميزة.
عيشي أنت الواقع المر و اغرقي فيه. خليني غارق في شغفي.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire