lundi 11 septembre 2023

الراقصة بين الوسط الفني العربي والهندي





في مصر، والعالم العربي عموما، ممكن للراقصة أن تنتقل من الملاهي الليلية أو من راقصة في مشهد من فيلم، إلى البطولات السينمائية أو التلفزيونية.
أحسن مثال، فيفي عبده، بدأت في فيلم الرسالة، وبعدها نالت الكثير من البطولات في المسلسلات، ولوسي أيضا التي نجحت في السينما أكثر من فيفي عبده.
أما في الهند، من تبدأ مشوارها كراقصة في بعض مشاهد الأفلام، تبقى طيلة حياتها المهنية راقصة، وفي أحسن الأحوال تحظى بأدوار ثانوية، مثلما حصل من قبل مع السويدية الإيرانية مريم زكريا، التي تزوجت وتوقفت نهائيا.
في الصورة، أغنية شهيرة من فيلم التيلوغو الملحمي الأيقوني المنتج سنة 2015، ((باهوبالي)).
في الوسط: البريطانية سكارليت ويلسون
على اليمين: النيبالية مادهو سنيها أوبادياي
على اليسار: الكندية المغربية نـورا فتحي
أشهرهن حاليا، هي نورا فتحي، لكن كراقصة
وستبقى هكذا طيلة مشوارها، وفي أحسن الاحوال قد تتحول لمصممة رقصات في الأفلام، ولو كان لها رصيد مالي كاف، قد تخوض مجال الإنتاج أوالإخراج مثل السينمائية الهندية فرح خان.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire